عندما تكون عربيا
و تفكر
فأنت امبريالي عميل
تعمل لجهات أجنبية ذات
أجندة هدفها
1. القضاء على السلم العام
2. نشر الافكار الهدامة داخل المجتمع
و لو على سبيل الفرض
ناديت بالإنفتاح على الاخرين
و حرية الإعتقاد
لرموك بأغلظ الالقاب
يا فاسد
يا ضال
يا من اضللت عقول الشباب
يا مفسد عقائد الامة
--------------------------------------------------------------
--------------------------------------------------------------
لقاحات العقل
لا تقرأ
لا تفهم
لا تناقش
لا تسأل
انهم مضلون
يريدون ان يردوك
عن الحق
و إن كان لك ان تفكر لبرهة
فنحن عقلك و كيانك
فكرك كلامنا
و منطقك كتبنا
و إن شككت فينا يوما
فتب و صلي ركعتين
فقد صغى قلبك
و إن لم يشفى غليلك
بعد ذلك
فاخرج من هنا
أيها الكافر
----------------------------------------
----------------------------------------
قال تعالى: {إِنَّ شَرَّ الدَّوَابَّ عِندَ اللّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ}
عن أمير المؤمنين عليه السلام: "العلم ينجيك والجهل يرديك"
و عنه عليه السلام" لو أن العباد حين جهلوا وقفوا، لم يكفروا ولم يضلوا"
هناك 4 تعليقات:
أحييك على الموضوع (الفكرة) ... بالرغم أنها مستوحاة من الباص P:
أسلوبك سلس و مشوق
أقدر أقول إنك واحد من "أحمد مطر الجدد"
استمر يا بو حسين و الله الموفق
الله يحييك
بالفعل الباص كان احد الموجهات لهال الموضوع, المشكلة ان هالفكر أهو اللي قاعد يسوق له أو اللافكر, هناك حملة لتغييب العقل المسلم, و جعله لعبة في ايدي البعض لتمرير مشاريع امبريالية باسم الاسلام
و مشكور عالمرور يا دكتور
الباص ؟؟
انا كنت نايم احسن من عوار الراس !
لقاحات الامة ربما هي سبب تخلفنا
الاسلام يشجع على التفكر فيما حولنا
الله سبحانه رفعنا عن باقي الكائنات بالعقل فحتى الملائكة سجدت لنا
اذن لماذا لا نستخدم العقل ؟
تقبل مروري و نسألك الدعاء في الامتحانات القادمة :)
مشكور يا بلبل
المسئلة المهمة اللي لازم يعيها الشباب فيالمرحلة المقبلة و خصوصا و هم المنوط فيهم قيادة الامة و هم صنفان:
1. صنف قبل الاسلام و ضل الطريق و قبل على نفسه بان يقاد من قبل اسلام اللافكر
2. و اخرون رفضوا اسلام اللافكر و اتجهوا اتجاهات بعيدة عن الاسلام الحقيقي و روجوا لافكار الاشتراكية و الماركسية و غيرها
و لماذا لا نستخدم العقل؟؟
سؤال المليون, لازم اتقول منو اللي رسخ اسلام اللافكر و التبعية العميا ؟ راح اتعرف ليش مخ ماكو:)
إرسال تعليق